السبت، 13 مارس 2010

ما سألتها

ما سألتها النجمة في عليائها .. ما سألتها الكواكب في سمائها .....
ما سألتها أن تتخلى عن خجلها و حيائها...
ما سألتها سوى إبتسامة و سلام قبل الوداع,,
وقبل أن يتوارى من طول الغياب الحب و الغرام..
فصمطت و عن الكلام سكتت ,,,
ثم أجابت ويا ليتها ما أجابت..........؟
قالت إني أخاف عين العوازل و عين الرقيب....
فأجبتها ولكني منكٍ قريب ,,, وقد كًنتً لكِ أغلى حبيب
ولستً عنكِ اليوم غريب,,,
فلاذت عن الكلام بالصمت الرهيب,,, و عني هربت و توارت,,,
فأيقنتُ أني كًنتُ في خداع رهيب

ليست هناك تعليقات: