عن ماذا سأكتب
أمسكت قلمي و أردت الكتابة عن أي شيء لست أدري ؟؟ فهل أكتب
عن حياتي وذكرياتي ؟؟ أم أكتب عن ألمي و عن أحزاني أم أكتب عن
حبي الذي ضاع وسط الهموم بين الألآم و بين الأحزان .... أم أكتب
عن عذابي على يد من أحببته وفؤادي ملكتًهُ ...أم أكتب عن دمعة
عرفتها جربتها لأول مرة من غدر ومن هجر ومن خداع ِعشتُهُ
وعانيته .؟؟.آآآآآآآه كم هي كثيرة ألامي و أوجاعي و أحزاني و
همومي ولست أدري عما أكتب و بأي شيء أبدأ الكتابة؟؟ولكن توقفت
فجأه عن التفكير فيما سأكتب لأني وجدت أن القلم قد جف منه
المداد .. فلم أنتظر فملئته بدمي وقلت لعله يعبر أكثر عما يجول
بداخلي وبعقلي ولكن للمرة الثانية توقفت عن الكتابة فلم أجد قصاصات
أوراقي التي تبقت من آخر مرة كتبت فيها ؟؟؟فبحثت عنها ولم أجدها
فعدت الى حيث كنت أجلس على مقعدي وحيدا في حجرتي ؟؟؟؟؟؟؟
أتأمل و أفكر ؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد ضاع كل شيء مات كل شيء تمزق قلبي
تفتت مشاعري تبعثرت أحاسيسي .....
وأصبحت كل أحلامي أشلاء مبعثرة في وسط الأحزان
آآآآآآآآه كم كنت أشتاق اليك وكم كنت أحن إليك
آآآآآآآه كم كنت أنتظر الثواني كي أراك كي أحتضنك بين يدي
آآآآآآآآه كم كنت أغفو على صوتك و همسك و كلامك وأنا على صدرك ....
آآآآآآآآآآآآآآآآه كم أنا اليوم أبكي على أحلامي التي ماتت وضاعت معها كل أمنياتي ..
آآآآآآآآآآآآآآه كم أتوق و أشتاق الى تلك الأيام التي عشناها معا
آآآآآآآآآآآآآآآآه كم يهزني الشوق الى يديك و أن أبكي بين يديك
اليوم .. اليوم أنظر في عينيك أرى القسوة و الظلم بين يديك؟؟؟
اليوم أصبحت أخاف أن أنظر إلى عينيك حتى لا أرى نهاية طريقي و حبي في عينيك و بين شفتيك ؟؟؟
أتأمل و أفكر ؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد ضاع كل شيء مات كل شيء تمزق قلبي
تفتت مشاعري تبعثرت أحاسيسي .....
وأصبحت كل أحلامي أشلاء مبعثرة في وسط الأحزان
آآآآآآآآه كم كنت أشتاق اليك وكم كنت أحن إليك
آآآآآآآه كم كنت أنتظر الثواني كي أراك كي أحتضنك بين يدي
آآآآآآآآه كم كنت أغفو على صوتك و همسك و كلامك وأنا على صدرك ....
آآآآآآآآآآآآآآآآه كم أنا اليوم أبكي على أحلامي التي ماتت وضاعت معها كل أمنياتي ..
آآآآآآآآآآآآآآه كم أتوق و أشتاق الى تلك الأيام التي عشناها معا
آآآآآآآآآآآآآآآآه كم يهزني الشوق الى يديك و أن أبكي بين يديك
اليوم .. اليوم أنظر في عينيك أرى القسوة و الظلم بين يديك؟؟؟
اليوم أصبحت أخاف أن أنظر إلى عينيك حتى لا أرى نهاية طريقي و حبي في عينيك و بين شفتيك ؟؟؟

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق